"محتويات
قتل الأشجار
أفضل مواد لقتل الشجرة
المبيد الحشري
كبريتات المغنيسيوم
حمض الفوسفوريك
حمض ثنائي كلوروفينوكسيتيك
مادة حمض الهيدروكلوريك
تجارب في قتل الأشجار
قتل الأشجار
يحتاج أحيانا الأشخاص بعد قطع الشجرة إلى التخلص مما تبقى من جذورها في الأرض خشية أن تعود الشجرة إلى الإنبات و الإزهار مرة أخرى ، وهو ما لا يبتغيه صاحب الحديقة، حيث يحتاج في العادة التخلص من الشجرة تماماً ، وأحياناً التخلص من آثارها أيضًا ، و خاصة إذا كانت داخل حدود حديقة المنزل ، أو بالقرب من الحديقة وأكثر الأشجار التي يحتاج البعض التخلص منها هي شجرة الكاربس .
و تتعدد أسباب التفكير في قتل الأشجار، بشكل عام و التخلص من شجرة الكاربس بشكل خاص كما ذكرنا ، لكن أخر مرحلة والتي تخص التخلص من بقايا الأشجار هي التي سوف يتم توضيح طريقتها في السياق.
يختلف الأمر بين شجر الأعشاب البسيط الذي يمكن اقتلاعه تماما ، وبين الشجر كبير الحجم الذي يتم قطعه ، ويختلف الأمر كذلك بين قطع الشجرة و بين قتل شجرة دون قطعها ، مع بقاء الجذع ، من المعروف أن قطع الأشجار بشكل عام أمر مكروه ، وأن الجميع لا يحب قتلها ، ولكن لهذا الأمر استثناءات منها أن تكون الشجرة غير مفيدة ، أو تكون الشجرة تشوه المنظر ، أو على العكس أن تصبح الأشجار سبب في ضرر ما مثل تلك الأشجار التي تتسبب في إتلاف المباني أو التأثير على البنية التحتية للمشاريع بامتداد جذورها وتشعبها تحت الأرض ، بل وتؤثر أيضًا على سلامة المباني القريبة والمحيطة بها.
هناك طرق كثيرة ومتعددة لقتل الأشجار ، لكن يراعى أن عملية قتل الأشجار هي عملية ، غير محببة للنفوس في ثقافة بعض الشعوب مثل الدول الإسلامية ومجرمة في القانون في بعض دول الغرب ، لذلك فإن عملية قتل الأشجار تستوجب مسوغ قوي حتى تقبله النفوس ، وكذلك موافقات قانونية للدول التي تجرم تلك العملية ولعل أهم أسباب الرغبة في التخلص من الشجر ، قد يكون عدم فائدتها بشكل عام وتغلغل جذور الشجرة في التربة بشكل يحجب و يمنع زراعة غيرها من الأشجار ، وكذلك حجبها الضوء والشمس عن المنازل ، وغيرها من الأسباب الأخرى التي تدفع البعض إلى الرغبة في قتل الأشجار والتخلص منها.
أفضل مواد لقتل الشجرة
المبيد الحشري
إذا كانت الشجرة المستهدفة في القتل صغيرة الحجم بحيث لا يتعدى حجمها أربعة أقدام فالأمر لن يحتاج من أحد سوى رشها بالمبيد الحشري ، يمكن استخدام المبيد الحشري في رش الورق ، وجذع الشجرة حتى تموت.
كبريتات المغنيسيوم
من أكثر المواد استخدام في قتل الأشجار هي كبريتات الماغنسيوم، ذلك لأن هذه المادة من المواد التي تأتي بنتيجة جيدة ، و لكن على المدى الطويل ، تعتمد طريقة استخدام كبريتات الماغنسيوم على القيام بعمل شقوق أو حفر و ثغور ، داخل جذع الشجرة المراد قتلها عن طريق أداة الثقب المعروفة ، على أن يكون حجم البنط المستخدم في عمل الشقوق عميق ، وكبير ليحدث شق عميق وليس شق سطحي ، إن كان لا يوجد بنطه عميقة لأداء المهمة يمكن استخدام الفأس أو البلطة لإزالة طبقات من جذع الشجرة تسهل الاختراق أكثر ، و الوصول إلى عمق أكبر، من المهم لمن يقوم بعملية القتل أن ينتبه جيدا للمادة أثناء الاستخدام حتى لا يؤذي باقي التربة والأشجار والنباتات المحيطة ، وأن يراعي عدم سقوط أو تناثر المادة على التربة ، بعد اتمام عملية عمل شقوق في جذوع الشجرة يتم صب كبريتات الماغنسيوم داخل الثقوب و ملء الثقوب بالمادة ، ثم سد هذه الثقوب مرة أخرى ، عن طريق شمع عادي بلا ألوان ولا روائح حيث تتم إذابته ويسد به الشقوق أو الثغور التي تم فتحها ، ويفضل تغطية الجذع بالبلاستيك الذي يمنع عن الجذع وسائل الغذاء الطبيعية ، ويجب العلم بأن تناثر المواد أو وقوعها على التربة لن يقتل الشجرة المراد التخلص منها فقط ، بل سيمتد التأثير إلى باقي التربة ، لذلك يجب الحرص جيدا ، أثناء تطبيق المادة في التربة ، ومراعاة باقي التربة من التأثر بها نظرا لشدتها وخطورتها على سطح التربة ط.
حمض الفوسفوريك
مثل الطريقة السابقة يتم إحضار الحمض وعمل شقوق أو حفر متعددة في الجذع مع ضرورة التنبيه على التركيز على أسفل جذع الشجرة خاصة ، حتى التأكد من تمام وصول المادة إلى العمق و بعد ذلك يتم غلق الشقوق مرة أخرى رغبة في عدم حدوث أي تهوية أو تسرب للمادة القاتلة .
حمض ثنائي كلوروفينوكسيتيك
يقوم حمض ثنائي كلوروفينوكسيتيك بعملية سريعة في قتل الشجرة ، قد يستغرق القتل مدة أسبوع وهي المدة الأقل في عملية قتل الأشجار ، بشكل عام ، ويتم حقن المادة بشكل مباشر في شقوق وثغور الشجرة إن وجد أما في حالة عدم وجود الشقوق يتم عملها ، لضمان وصول حمض ثنائي كلوروفينوكسيتيك إلى العمق.
مادة حمض الهيدروكلوريك
إن مادة حمض الهيدروكلوريك يمكنها لكون أنها مادة كاوية شديدة مركزة أن تقتل الشجرة ، بل وتمنعها من النمو مرة أخرى تماما، و تتم بنفس طريقة المواد السابقة عن طريق صب المادة في شقوق الجذع من أسفل بعمق قريب، مع مراعاة عدم ترك الشقوق والثقوب معرضة للهواء ويمكن غلق الشقوق والثقوب بعد ملأها إما عن طريق الأكياس البلاستيكية أو عن طريق عمل عجينة من طين التربة واستخدامه في الغلق. [1]
تجارب في قتل الأشجار
الطريقة الأولى في قتل الأشجار وهي عن طريق تجارب بعض الأشخاص تعتمد هذه الطريقة على قطع الشجر، ثم تغطية الجذع بإحكام عن طريق غطاء بلاستيكي سميك ، مع ربط هذا الغطاء جيدا حول الجذع لضمان عدم نزعه عن طريق الهواء ، و سوف يتكفل الغطاء بمنع الهواء والشمس وكل ما تحتاجه الشجرة في عملية التمثيل الغذائي حتى تنمو مرة أخرى.
إزالة اللحاء الخارجى لشجرة بطريقة مستمرة ، باعتبارها عملية دائمة ومكررة ، حيث تقوم هذه الطريقة على تجريف الشجرة من لحائها بشكل دوري والذي تستمد منه الحياة للوصول إلى مرحلة الشيخوخة ومن ثم الموت ، وهذه الطريقة يسميها البعض طريقة قتل الشجرة بالتجويع ، ( تجويع الأشجار ).
نترات الصوديوم ونترات الأمونيوم ، فهما مادتان شديدتان على النباتات و يكتفى باستخدام واحدة منهم فقط لقتل الشجرة ، ثم يتم عمل الفتحات داخل وحول الجذع الخارجي مع وضع المادة أو المحلول في الشقوق والثقوب وحول الجذع الخارجي أيضا، ستعمل هذه المواد على قتل النباتات.
حقن المواد عن طريق استخدام حقن الصيدليات الطبية يمكن حقن الشجرة بمادة حمض ثنائي كلوروفينوكسيتيك ، على أن تتم عملية الحقن من الأسفل بشكل جانبي مائل لتحقيق أعلى فائدة من المادة.
مواد البنزين والديزل والأسيتون ذلك لأن هذه المواد تعد مواد قاتلة بالنسبة للأشجار ، وذلك إذا تم استخدامها بشكل صحيح ومناسب عن طريق وضع المادة في الداخل من الأشجار ، و مراعاة وصول المادة إلى عمق الشجرة و الجذور من الداخل. [2]
المراجع
الوسوم
الاشجار"
قتل الأشجار
أفضل مواد لقتل الشجرة
المبيد الحشري
كبريتات المغنيسيوم
حمض الفوسفوريك
حمض ثنائي كلوروفينوكسيتيك
مادة حمض الهيدروكلوريك
تجارب في قتل الأشجار
قتل الأشجار
يحتاج أحيانا الأشخاص بعد قطع الشجرة إلى التخلص مما تبقى من جذورها في الأرض خشية أن تعود الشجرة إلى الإنبات و الإزهار مرة أخرى ، وهو ما لا يبتغيه صاحب الحديقة، حيث يحتاج في العادة التخلص من الشجرة تماماً ، وأحياناً التخلص من آثارها أيضًا ، و خاصة إذا كانت داخل حدود حديقة المنزل ، أو بالقرب من الحديقة وأكثر الأشجار التي يحتاج البعض التخلص منها هي شجرة الكاربس .
و تتعدد أسباب التفكير في قتل الأشجار، بشكل عام و التخلص من شجرة الكاربس بشكل خاص كما ذكرنا ، لكن أخر مرحلة والتي تخص التخلص من بقايا الأشجار هي التي سوف يتم توضيح طريقتها في السياق.
يختلف الأمر بين شجر الأعشاب البسيط الذي يمكن اقتلاعه تماما ، وبين الشجر كبير الحجم الذي يتم قطعه ، ويختلف الأمر كذلك بين قطع الشجرة و بين قتل شجرة دون قطعها ، مع بقاء الجذع ، من المعروف أن قطع الأشجار بشكل عام أمر مكروه ، وأن الجميع لا يحب قتلها ، ولكن لهذا الأمر استثناءات منها أن تكون الشجرة غير مفيدة ، أو تكون الشجرة تشوه المنظر ، أو على العكس أن تصبح الأشجار سبب في ضرر ما مثل تلك الأشجار التي تتسبب في إتلاف المباني أو التأثير على البنية التحتية للمشاريع بامتداد جذورها وتشعبها تحت الأرض ، بل وتؤثر أيضًا على سلامة المباني القريبة والمحيطة بها.
هناك طرق كثيرة ومتعددة لقتل الأشجار ، لكن يراعى أن عملية قتل الأشجار هي عملية ، غير محببة للنفوس في ثقافة بعض الشعوب مثل الدول الإسلامية ومجرمة في القانون في بعض دول الغرب ، لذلك فإن عملية قتل الأشجار تستوجب مسوغ قوي حتى تقبله النفوس ، وكذلك موافقات قانونية للدول التي تجرم تلك العملية ولعل أهم أسباب الرغبة في التخلص من الشجر ، قد يكون عدم فائدتها بشكل عام وتغلغل جذور الشجرة في التربة بشكل يحجب و يمنع زراعة غيرها من الأشجار ، وكذلك حجبها الضوء والشمس عن المنازل ، وغيرها من الأسباب الأخرى التي تدفع البعض إلى الرغبة في قتل الأشجار والتخلص منها.
أفضل مواد لقتل الشجرة
المبيد الحشري
إذا كانت الشجرة المستهدفة في القتل صغيرة الحجم بحيث لا يتعدى حجمها أربعة أقدام فالأمر لن يحتاج من أحد سوى رشها بالمبيد الحشري ، يمكن استخدام المبيد الحشري في رش الورق ، وجذع الشجرة حتى تموت.
كبريتات المغنيسيوم
من أكثر المواد استخدام في قتل الأشجار هي كبريتات الماغنسيوم، ذلك لأن هذه المادة من المواد التي تأتي بنتيجة جيدة ، و لكن على المدى الطويل ، تعتمد طريقة استخدام كبريتات الماغنسيوم على القيام بعمل شقوق أو حفر و ثغور ، داخل جذع الشجرة المراد قتلها عن طريق أداة الثقب المعروفة ، على أن يكون حجم البنط المستخدم في عمل الشقوق عميق ، وكبير ليحدث شق عميق وليس شق سطحي ، إن كان لا يوجد بنطه عميقة لأداء المهمة يمكن استخدام الفأس أو البلطة لإزالة طبقات من جذع الشجرة تسهل الاختراق أكثر ، و الوصول إلى عمق أكبر، من المهم لمن يقوم بعملية القتل أن ينتبه جيدا للمادة أثناء الاستخدام حتى لا يؤذي باقي التربة والأشجار والنباتات المحيطة ، وأن يراعي عدم سقوط أو تناثر المادة على التربة ، بعد اتمام عملية عمل شقوق في جذوع الشجرة يتم صب كبريتات الماغنسيوم داخل الثقوب و ملء الثقوب بالمادة ، ثم سد هذه الثقوب مرة أخرى ، عن طريق شمع عادي بلا ألوان ولا روائح حيث تتم إذابته ويسد به الشقوق أو الثغور التي تم فتحها ، ويفضل تغطية الجذع بالبلاستيك الذي يمنع عن الجذع وسائل الغذاء الطبيعية ، ويجب العلم بأن تناثر المواد أو وقوعها على التربة لن يقتل الشجرة المراد التخلص منها فقط ، بل سيمتد التأثير إلى باقي التربة ، لذلك يجب الحرص جيدا ، أثناء تطبيق المادة في التربة ، ومراعاة باقي التربة من التأثر بها نظرا لشدتها وخطورتها على سطح التربة ط.
حمض الفوسفوريك
مثل الطريقة السابقة يتم إحضار الحمض وعمل شقوق أو حفر متعددة في الجذع مع ضرورة التنبيه على التركيز على أسفل جذع الشجرة خاصة ، حتى التأكد من تمام وصول المادة إلى العمق و بعد ذلك يتم غلق الشقوق مرة أخرى رغبة في عدم حدوث أي تهوية أو تسرب للمادة القاتلة .
حمض ثنائي كلوروفينوكسيتيك
يقوم حمض ثنائي كلوروفينوكسيتيك بعملية سريعة في قتل الشجرة ، قد يستغرق القتل مدة أسبوع وهي المدة الأقل في عملية قتل الأشجار ، بشكل عام ، ويتم حقن المادة بشكل مباشر في شقوق وثغور الشجرة إن وجد أما في حالة عدم وجود الشقوق يتم عملها ، لضمان وصول حمض ثنائي كلوروفينوكسيتيك إلى العمق.
مادة حمض الهيدروكلوريك
إن مادة حمض الهيدروكلوريك يمكنها لكون أنها مادة كاوية شديدة مركزة أن تقتل الشجرة ، بل وتمنعها من النمو مرة أخرى تماما، و تتم بنفس طريقة المواد السابقة عن طريق صب المادة في شقوق الجذع من أسفل بعمق قريب، مع مراعاة عدم ترك الشقوق والثقوب معرضة للهواء ويمكن غلق الشقوق والثقوب بعد ملأها إما عن طريق الأكياس البلاستيكية أو عن طريق عمل عجينة من طين التربة واستخدامه في الغلق. [1]
تجارب في قتل الأشجار
الطريقة الأولى في قتل الأشجار وهي عن طريق تجارب بعض الأشخاص تعتمد هذه الطريقة على قطع الشجر، ثم تغطية الجذع بإحكام عن طريق غطاء بلاستيكي سميك ، مع ربط هذا الغطاء جيدا حول الجذع لضمان عدم نزعه عن طريق الهواء ، و سوف يتكفل الغطاء بمنع الهواء والشمس وكل ما تحتاجه الشجرة في عملية التمثيل الغذائي حتى تنمو مرة أخرى.
إزالة اللحاء الخارجى لشجرة بطريقة مستمرة ، باعتبارها عملية دائمة ومكررة ، حيث تقوم هذه الطريقة على تجريف الشجرة من لحائها بشكل دوري والذي تستمد منه الحياة للوصول إلى مرحلة الشيخوخة ومن ثم الموت ، وهذه الطريقة يسميها البعض طريقة قتل الشجرة بالتجويع ، ( تجويع الأشجار ).
نترات الصوديوم ونترات الأمونيوم ، فهما مادتان شديدتان على النباتات و يكتفى باستخدام واحدة منهم فقط لقتل الشجرة ، ثم يتم عمل الفتحات داخل وحول الجذع الخارجي مع وضع المادة أو المحلول في الشقوق والثقوب وحول الجذع الخارجي أيضا، ستعمل هذه المواد على قتل النباتات.
حقن المواد عن طريق استخدام حقن الصيدليات الطبية يمكن حقن الشجرة بمادة حمض ثنائي كلوروفينوكسيتيك ، على أن تتم عملية الحقن من الأسفل بشكل جانبي مائل لتحقيق أعلى فائدة من المادة.
مواد البنزين والديزل والأسيتون ذلك لأن هذه المواد تعد مواد قاتلة بالنسبة للأشجار ، وذلك إذا تم استخدامها بشكل صحيح ومناسب عن طريق وضع المادة في الداخل من الأشجار ، و مراعاة وصول المادة إلى عمق الشجرة و الجذور من الداخل. [2]
المراجع
الوسوم
الاشجار"
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
مناظرة بين الكتاب وجهاز الاعلام الالي
01/01/2022
أنواع المؤنث المجازي بالامثلة
01/01/2022
أسماء النجوم في السماء بالانجليزي
01/12/2022
فوائد أكل لسان الخروف
01/12/2022
الرأي الأخر
0