logo logo

مجلة شهرية عربية عالمية , مجلة البيلسان

أهلا بكم

العنوان : شارع

Call: 960-963-963 (Toll-free)

[email protected]
العناية بالجسم

وصفة الزنجبيل والليمون للتنحيف

"

وصفة الزنجبيل والليمون للتنحيف


محتويات


1 فقدان الوزن


2 إليكِ وصفة الزنجبيل والليمون للتنحيف


3 هل تساعدكِ وصفة الزنجبيل والليمون على التنحيف؟


4 3 خطوات سهلة تساعدكِ على فقدان الوزن


5 استراتيجيات تساعدكِ في نجاح عملية فقدان الوزن


6 مشروبات أخرى قد تساعدكِ في التنحيف


7 المراجع


فقدان الوزن



عندما تفكرين بإنقاص وزنكِ ستجدين العديد من الطرق المقترحة لفقدان الوزن بطريقة سريعة، ومع ذلك فإنّ الكثير منها تشعركِ بالجوع وعدم الرضى، ممّا يجعل من الصعب عليكِ الالتزام بنظام غذائي لمدة كافية تجعلكِ تفقدين وزنكِ بالفعل، كما أنه ليس لجميع الأنظمة التأثير ذاته على جميع الأفرد، ويعد الكثير من الخبراء أنّ الأنظمة التي تهتم بتخفيض نسبة الكربوهيدرات فعالة جدًّا لفقدان الوزن، كما أنّه يسهل الالتزام بها أكثر من الأنظمة الغذائية الأخرى؛ فهي تهدف إلى تقليل الشهية، وتحسين عمليات الأيض، وتساعد بالفعل على فقدان الوزن في مدة أقصر من باقي الأنظمة، فعند تقليل تناول السكريات والنشويات أو الكربوهيدرات تنخفض مستويات الجوع لديكِ، وهذا يدفعكِ إلى تناول طعام يحتوي على سعرات حرارية عالية بكمية أقلّ، وفي هذا المقال سنُقدّم لكِ طريقةً لاستخدام الزنجبيل والليمون للتنحيف[1].






إليكِ وصفة الزنجبيل والليمون للتنحيف



يمكنكِ تحضير وصفة الزنجبيل والليمون لفقدان الوزن من خلال إضافة القليل من الليمون إلى شاي الزنجبيل أو مشروب الزنجبيل، فهذا لن يساعدكِ فقط على فقدان الوزن، بل يبقي جسمكِ رطبًا ويشعركِ بالشبع لفترة أطول، ويمكنكِ شرب هذا المشروب الصحي من الليمون والزنجبيل مرتين أو ثلاث مرات يوميًّا لترطيب جسمكِ، وكبت الشهية لديكِ، وهذا مع الوقت سيساعدكِ بالتأكيد على إنقاص وزنكِ[2].






هل تساعدكِ وصفة الزنجبيل والليمون على التنحيف؟



الزنجبيل هو نبات يستفاد من جذوره استفادة كبيرة، ويستخدم مع الطبخ، ويُعدّ مضادًّا للالتهابات كما أنّه يُحفّز الهضم ويُثبّط الشهية، وهذه الخصائص تدفع بعض الناس إلى الاعتقاد بأنّ الزنجبيل قد يُعزّز من فقدان الوزن، لذلك يمكنكِ إضافة الزنجبيل إلى نظامكِ الغذائي عند رغبتكِ في اتباع رجيم لفقدان الوزن، ويحتوي الزنجبيل على مركّبات تُحفّز العديد من الأنشطة البيولوجية في جسمكِ عند تناوله، وبما أنّ السمنة يمكن أن تُسبّب الإجهاد التأكسدي وتحفّز الالتهابات في الجسم، فإنّ خصائص الزنجبيل المضادة للأكسدة والمعالجة للاتهابات تساعد الجسم على التخلص منها، وبالتالي فإنّ خصائص الزنجبيل لا تتعامل مع الوزن الزائد مباشرةً، ولكنّها تساعد في منع مشكلات القلب والأوعية الدموية والآثار الجانبية الأخرى لزيادة الوزن[2].




تدعم بعض الأبحاث فكرة أنّ الزنجبيل يمكن أن يلعب دورًا في فقدان الوزن أيضًا بناءً على أنّ له قدرةً على تحفيز عملية هضم الطعام، وتحفيز الجسم على تسريع مرور الطعام المهضوم عبر القولون، كما أنّ بعض الأبحاث الأخرى تشير إلى أنّ الزنجبيل قد يُثبّت مستويات السكر في الدم، ويمكن أن يكون الحفاظ على استقرار نسبة السكر في الدم أمرًا أساسيًّا لفقدان الوزن[3][2].




عند تناولكِ للزنجبيل والليمون معًا لفقدان الوزن، فقد تحصلين على دفعة إضافية للحفاظ على صحة جسمكِ، إذ إنّ عصير الليمون قد يعمل كمثبّط للشهية، بالإضافة إلى احتوائه على كمية عالية من فيتامين ج[2].






3 خطوات سهلة تساعدكِ على فقدان الوزن



فيما يأتي نُقدّم لكِ 3 خطوات لتسهيل عملية فقدان الوزن عليكِ[1]:



قلّلي من مصادر الكربوهيدرات في نظامكِ الغذائي: فعند تنفيذكِ لهذه الخطوة يبدأ جسمكِ بحرق الدهون المخزّنة داخله بدلًا من استعمال الكربوهيدرات الموجودة في الدم نتيجة تناول الكربوهيدرات خلال يومكِ، ومن الفوائد الأخرى الصحية الرائعة لقطع الكربوهيدرات عن الجسم هو انخفاض مستويات الإنسولين في الدم؛ الأمر الذي يساعدكِ في التخلّص من الصوديوم والماء الزائد في جسمكِ، وهذا يُفسّر نقصان الوزن بما يُقارب 4.5 كيلوغرام في الأسبوع الأول مناتباع هذه الخطوة، فالوزن المفقود في هذه الفترة متكوّن من دهون الجسم ووزن الماء معًا.


تناولي وجبات تحتوي على الخضروات والبروتين والدهون: فعليكِ أن تحافظي على وجبات غذائية تتضمّن البروتين، والدهون، والخضروات ذات نسب الكربوهيدرات المنخفضة كقاعدة عامة، وحاولي تناول وجبتين أو ثلاث يوميًّا وإذا وجدتِ نفسكِ جائعةً في فترة ما بعد الظهيرة أضيفي وجبةً رابعة إلى النظام الغذائي، ويؤدّي إعداد وجباتكِ بهذه الطريقة إلى تقليل تناولكِ للكربوهيدرات ليصل إلى حوالي 20-50 غرامًا في اليوم، اهتمي بتناول كمية أساسية من البروتين، إذ يُشار إلى أنّ تناول الكثير من البروتين يساعد على حرق السعرات الحرارية بنسبة 80-100 سعرة حرارية فياليوم الواحد، كما أنّ النظام الغذائي الغنيّ بالبروتين قد يُقلّل من رغبتكِ الشديدة بتناول الطعام بنسبة 60?، ويُقللمن رغبتكِ بتناول وجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل إلى النصف، ومن مصادر البروتين الصحية، اللحوم، كلحم البقر والدجاج والغنم، والأسماك والمأكولات البحرية مثل، سمك السلمون، والتراوت، والروبيان، والبيض كتناول البيض الكامل مع صفار البيض، وللأشخاص الذين لا يحبون مصادر البروتين الحيواني يمكن تناول البروتين من مصادره النباتية، مثل الفاصوليا والبقوليات وفول الصويا، والخضروات منخفضة الكربوهيدرات، في النهاية لا تخافي من تحميل طبقكِ بالخضروات منخفضة الكربوهيدرات، فهي غنيّة بالعناصر الغذائية ويمكنكِ تناول كميات كبيرة جدًّا دون تجاوز 20-50غرامًا من الكربوهيدرات الصافية في اليوم، ومن أنواع الخضروات ذات مصادر البروتين العالية والخالية من الدهون والغنية بالألياف والفيتامينات والمعادن؛ البروكلي، والقرنبيط، والسبانخ، والطماطم، والكرنب، والسلق، والخس، والخيار، وتذكّري أن قطع الكربوهيدرات والدهون من نظامكِ الغذائي يُصّعب عليكِ الالتزام طويل الأمد ويشعركِ بالإرهاق، فلا بأس من بعض الدهون الصحية في وجباتكِ الغذائية، منها زيت الزيتون، وزيت جوز الهند، وزيت الأفوكادو.


رفع الأوزان ثلاث مرّات في الأسبوع: فرفع القليل من الأوزان من الممكن أن يساعدكِ في حرق المزيد من السعرات الحرارية، ويمنع من تباطؤ عمليات الأيض في جسمكِ.






استراتيجيات تساعدكِ في نجاح عملية فقدان الوزن



على الرغم من وجود المئات من البرامج والأنظمة الغذائية الإبداعية، والأفكار والخطط غير المُحدّدة والحيل العديدة التي ينصح بها الكثيرون من خبراء التغذية لفقدان الوزن، لا بدّ من التأكيد على أنّ الأساس في فقدان الوزن بطريقة ناجحة هو النظام الغذائي الصحي إذ يجب أن تتحكّمي بكمية السعرات الحرارية، وتحافظي على النشاط البدني، ويُعدّ هذان الركنان أهم الأسس لفقدان الوزن على المدى الطويل بنجاح، وفيما يأتي نُقدّم لكِ استراتيجيات طويلة المدى للنجاح في عملية فقدان الوزن[4]:



كوني مستعدّة: عليكِ أن تكوني مستعدةً للأمر جيدًا، لأنِ فقدان الوزن على المدى البعيد يحتاج منكِ إلى الوقت والجهد والمثابرة، فإن كانت رغبتكِ حقيقيةً ولا تريدين تأجيل فقدان وزنكِ إلى أجل غير مسمّى، فعليكِ التأكّد من مدى الجاهزية لإجراء تغيّرات جذرية في عادات الأكل والشرب والنشاطات المختلفة الخاصة بكِ، وقد يحتاج الأمر منكِ استشارة خبير أو طبيب لمساعدتكِ في مقاومة الضغوطات والعواطف المختلفة التي تقف أمام استعدادكِ للبدء بخطة طويلة الأمد للتخلص من الوزن الزائد، وعندما تحصلين على الاستعداد النفسي ستجدين أنّ الأمر سهل فيما يتعلّق بتحديد الأهداف.


ابحثي عن دافعكِ الداخلي: ضعي خطتكِ التي تمنحكِ دافعًا قويًّا للتمسك بهدفكِ في انقاص وزنكِ، فضعي قائمة بما هو مناسب ليساعدكِ على الشعور باستمرار بالحماس والتركيز على هدفكِ، مثل حصولكِ على صحة أفضل، عطلة قادمة، مناسبة سعيدة، ويمكنكِ كتابة عبارات لنفسكِ على الثلاجة، وبجانب طاولة السفرة، لتُحفّزك على الالتزام ومقاومة المغريات، وافعلي كل ما من شأنه أن يساعدكِ على الاستمرار والثبات على التغيّرات التي قرّرتِ اتباعها بخصوص تحقيق هدفكِ، وتذكّري أنه وإن كان الأساس الاعتماد على تحفيز الدوافع الداخلية لديكِ، من أجل الوصول إلى الغاية المرجوة، من الممكن أن تستفيدي إذا حصلتِ على دعم مناسب من جهة خاصة، وقد تحتاجين إلى المتابعة مع مشرفة صحّة من أجل التشجّع بطرق إيجابية ودون خجل أو إحراج أو تثبيط، ستستمع إلى مخاوفكِ ومشاعركِ، وتساعدكِ في إنشاء قوائم طعام صحية، أو مجموعة من الأصدقاء الذين يشاركونكِ الأولوية التي وضعتِها لتطوير نمط حياة أكثر صحة، ويقضون وقتًا في التمرين معكِ، ممّا يمنحكِ دافعًا قويًّا للالتزام بأهدافكِ في إنقاص وزنكِ.


ضعي أهدافًا واقعيّة: من أهم الخطوات عندما تُقرّرين فقدان الوزن هو أن تضعي أهدافًا واقعيّة، وتحديد هذه الأهداف الواقعية على المدى البعيد يعني خسارة ما يُقارب 0.5 إلى1 كيلوغرام أسبوعيًّا، وهذا يعني حرق 500 إلى 1000 سعرة حرارية يوميًّا فضلًا عن السعرات الحرارية التي تحصلين عليها في اليوم، وذلك من خلال اتباع نظام غذائي منخفض السعرات وممارسة الرياضة، فعلى سبيل المثال إذا كان وزنكِ82 كيلوغرامًا فهدفكِ هو إنقاص وزنكِ 4 كيلوغرامات تقريبًا، فعلى الرغم من أن الرقم صغير بالنسبة لوزنكِ إلّا أنّه يحميكِ من بعض المشكلات الصحية الناتجة عن إنقاص الوزن المفاجئ، مثل الإصابة بمشاكل القلب والنوع الثاني من مرض السكري.


استمتعي بطعام صحّي لذيذ: من أجل الوصول إلى وزنكِ المثالي، لا بد أن تهتمي بخفض السعرات الحرارية في طعامكِ، ولكنّ هذا لا يعني التخلّي عن الطعام اللذيذ والشعور بالشبع، وحتى السهولة في إعداد الوجبات، بل يمكنكِ تناول المزيد من الأطعمة النباتية والفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، واستخدمي كمية مناسبة من الدهون الصحية كما ذكرنا سابقًا، واستمتعي بالسكر الطبيعي الموجود داخل الفواكه، وابتعدي عن السكر الأبيض والسكر المُصنّع، واختاري مشتقات الحليب قليلة الدسم واللحوم والدواجن خفيفة الدهون بكميات قليلة.


حافظي على الرياضة البدنية: فكّري في الطرق التي يمكنكِ من خلالها زيادة نشاطكِ البدني طوال اليوم إذا لم تتمكني من ممارسة التمارين في يوم مُعيّن، على سبيل المثال، يمكنكِ صعود الدرَج ونزوله عدّة مرات بدلًا من استخدام المصعد، تذكري أن عدد السعرات الحرارية التي تحرقينها يعتمد على تكرار أنشطتكِ ومدّتها وشدّتها، فمن أفضل الطرق لخسارة الدهون هو ممارسة التمارين الخارجية الثابتة، مثل المشي السريع، لمدة 30 دقيقة على الأقل معظم أيامالأسبوع، وقد تحتاجين إلى أنشطة بدنية أكثر من ذلك لإنقاص الوزن أو للحفاظ عليه، وتذكّري أنّ للتمارين الرياضية العديد من الفوائد الصحية، منها تحسين مزاجكِ وتقوية عضلات القلب والأوعية الدموية، وتقليل ضغط الدم، إذ تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يحافظون على فقدان الوزن على المدى الطويل يمارسون أنشطة بدنية مُنتظَمة، فالتمارين الرياضية تساعدكِ على حرق السعرات الحرارية الزائدة التي لا يمكنكِ فقدانها بالنظام الغذائي وحده.


غيّري وجهة نظركِ: فيمكنكِ صنع وجهة نظركِ الخاصة بفكرة إنقاص وزنكِ، لتصبح الحياة الصحية نمط حياة دائم، وليس فكرة مرتبطة بإنقاص وزنكِ عددًا من الكيلوغرامات، ثم العودة إلى النهج غير الصحّي، إذ لا يكفي تناول أطعمة صحية وممارسة الرياضة لبضعة أسابيع فقط لفقدان الوزن، فعليكِ النظر إلى نمط حياتكِ وروتينكِ اليومي، ووضع استراتيجية دائمة لتغيير عاداتكِ غير الصحية، وتذكّري من المُحتمل أن يكون لديكِ انتكاسة في بعض الأحيان، ولكن بدلًا من الاستسلام تمامًا، عليكِ البَدْء من جديد في اليوم التالي، فأنت تُخطِّطين لتغيير حياتكِ كاملة، وهذا لن يَحدُث فجأة، تمسّكي بنمط حياتكِ الصحي، فالنتائج تستحقُّ منكِ هذا.






مشروبات أخرى قد تساعدكِ في التنحيف



قد تؤثر المشروبات تأثيرًا واضحًا على وزنكِ وصحتكِ، ويمكنكِ استخدام هذا لصالحكِ، ولكن لا يوجد مشروب مُحدّد يؤدي إلى فقدان الوزن بحدّ ذاته، ولكنّ بعض المشروبات قد تدعم التغييرات الضرورية في نمط الحياة، وإليكِ بعض المشروبات التي تساعد على فقدان الوزن عند دمجها مع نظام غذائي صحي وخطة رياضة متوازنة[5]:



الماء: يُعدّ الماء الخيار الأول لفقدان الوزن، لأنه لا يحتوي على سعرات حرارية، فهو مشروب صحي، يسهل عمليات التمثيل الغذائي والفسيولوجي ويساعد في إزالة السموم، فإذا كنتِ ترغبين بتنظيم وزنكِ، توصي العديد من المنظمات الصحية العالمية إما باختيار الماء بدلاً من المشروبات ذات السعرات الحرارية، وإما بزيادة الاستهلاك الكلّي للماء.


الشاي الأخضر: تشير دراسات إلى أنّ الشاي الأخضر تحديدًا يمكن أن يساعدكِ على إنقاص الوزن، وذلك بسبب المكوّنات الموجودة فيه، وهي الكافيين، بالإضافة إلى مادة أخرى تعرف بالانجليزية باسم epigallocatechin gallate أو اختصارًا EGCG، كما يرى العديد من الباحثين وجود روابط بين الاستهلاك المنتظم للشاي الأخضر والأسود وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وبعض أنواع السرطان والسكري[6][7].


خل التفاح: يعتقد العديد من الأشخاص أن لخل التفاح قدرةً على التقليل من الوزن، فقد وجدت إحدى الدراسات أن المشاركين في نظام غذائي محدود السعرات الحرارية، والذين تناولوا أيضًا خل التفاح تمكّنوا من فقدان الوزن وانخفضت لديهم مستويات الكوليسترول أكثر من غيرهم ممّن اتبعوا النظام الغذائي فقط[8].


المياه الفوّارة: أو التي تعرف أيضًا باسم الماء المكربن، فهي بدائل جيّدة للمياه الغازية، كما أنّها تزيد من شعوركِ بالشبع لفترةٍ أطول.


ميلك شيك البروتين: فكما ذكرنا سابقًا من المهم استهلاك كميّات كبيرة من البروتين لتقليل الشعور بالجوع، ولكن تذكّري دائمًا أن تركيبة البروتين شيك لا تحتوي دائمًا على مكوّنات صحيّة فقط، لذا يجب أن تبحثي عن الأنواع التي تناسبكِ منها، كما لا ينبغي لكِ شربها بدلًا من الوجبات اليومية، وذلك لأنّ بعض الأنواع من البروتين شيك لا تُغطّي كل احتياجاتكِ الغذائية في الوجبة.




وفي النهاية يجب عليكِ أن تتذكّري ضرورة تجنّبكِ لبعض أنواع المشروبات عند رغبتكِ في فقدان الوزن، منها القهوة التي تحتوي على كميات عالية من السكر، ومشروبات الطاقة[5].






المراجع


"

الأقسام الرئيسية